Iclam Multazam
الإعلام الملتزم بفضيلة زمزم
Chercheur
رمزي سعد الدين دمشقية
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
Lieu d'édition
بيروت - لبنان
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Iclam Multazam
Ahmad Shafici d. 1179 AHالإعلام الملتزم بفضيلة زمزم
Chercheur
رمزي سعد الدين دمشقية
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
Lieu d'édition
بيروت - لبنان
Genres
(١) وكان ذلك بعد أن نَضَب ماء زمزم عقوبة لجرهم لما أحدثوا في الحرم من المعاصي. (٢) في "أخبار مكة" للأزرقي ٢/ ٤١: فسلَّط الله عليهم -أي على جرهم- خزاعة فأخرجتهم من الحرم، ووَلِيَت عليهم الكعبة والحكم بمكة ما شاء الله أن تليه. (٣) وهي قصة طويلة أوردها الأزرقي في "أخبار مكة" ٢/ ٤٤ - ٤٦، وابن هشام في "السيرة النبوية" ١/ ١٤٢، والفاكهي في "أخبار مكة" ٢/ ١٦، كلهم من طريق محمَّد بن إسحاق بإسناده عن علي بن أبي طالب قال: قال عبد المطلب: إني لنائم في الحِجر -حِجْر إسماعيل- إذ أتاني آتٍ فقال: احفِر طيبة، قال: قلت: وما طيبة؟ قال: ثم ذهب عني، فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فيه فجاءني فقال: احفر بَرَّة، قال: قلت: وما برّة؟ قال: ثم ذهب عني، فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فيه فجاءني فقال: احفر المضنونة، قال: قلت: وما المضنونة؟ قال: ثم ذهب عني، فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فيه فجاءني فقال: احفر زمزم، قال: قلت: وما زمزم؟ قال: لا تَنزِف أبدًا ولا تُذَمّ، تسقي الحجيج الأعظم، وهي بين الفرث والدم، عند نُقْرة الغراب الأعصم، عند قرية النمل. قال ابن إسحاق: فلما بُيِّن له شأنها ودُلّ على موضعها، وعَرَف أنه صُدِق، غدا بمعوله ومعه ابن الحارث ... وللقصة تتمة تُنظر في المصادر المذكورة آنفًا.
1 / 22