207

Iclam Bima Fi Din Nasara

الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن الإسلام

Enquêteur

د. أحمد حجازي السقا

Maison d'édition

دار التراث العربي

Lieu d'édition

القاهرة

فَهَذَا قَول أهل الْعلم من قبلكُمْ العارفين بشريعتكم وَمَا عدا ذَلِك فشجرته عثاء وأوضار ﴿اجتثت من فَوق الأَرْض مَا لَهَا من قَرَار﴾
وَسَيَأْتِي إِن شَاءَ الله تَعَالَى قَول هِرقل اثر هَذَا الْبَاب إِن شَاءَ الله تَعَالَى
كمل الْجُزْء الثَّانِي والحمدلله وَحده
انْتهى الْجُزْء الثَّانِي من كتاب الْإِعْلَام بِمَا فِي دين النَّصَارَى من الْفساد والأوهام وَإِظْهَار محَاسِن دين الْإِسْلَام وَإِثْبَات نبوة نَبينَا مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة السَّلَام ويليله الْجُزْء الثَّالِث بِإِذن الله وأوله أَنْوَاع الْقسم الثَّانِي فِي إِثْبَات نبوة نَبينَا مُحَمَّد ﵊

1 / 258