(1) أنشده الكسائي، وهو من سشواهد تعلب في مجالسه 157/1، وفي ل (غيض) : وغاض الماء نقص او غار فذهب، وغاضه هو وغيتضه وأغاضه يتعدى ولا يتعدى؛ الكساثي : غاض ثمن السلعة وغنضته أنا في باب (فعل الشيء وفعلته) قال الراجز : لا تأويا للحوض ان يغيضا إن تتغرضا خير من آن تغيضا والفرض الملء، وغرض الحوض والسقاء يتغرضهما غرضا ملأهما، قال ابن سيده : وأرى اللحياني حكى (أغرضه) قال الراجز إن تغرضا000) أقول: وعلى ذلك يجوز ضم التاعين من (تغرضا وتغيضا) وفتحهما.
(2) ل (بوك) : وقد يستعمل (البوك) في المرأة، وقد يستعار للآدمي ولم يذكر ابن منظور (ضاك)، وذكر تضوك في عذرته تضو كا تلطخ با، قال يعقوب : رواها اللحياني عن أبي زياد بالضاد المعجمة، وعن الاصمهي بالصاد المهلة.
(3) ل (بأل) : البئيل الصغير النحيف الضعيف مثل الضئيل ، وقالوا : ضشيل بثيل ، فذهب ابن الاعرابي الى أنه إتباع ، وهذا لا يقوى لأنه اذا وجد للشيء معنى غير الاتباع لم يقض عليه بالاتباع ؛ أقول : وخالف ابن الاعرابي في ذلك أبو عمرو وأبو زيد وأنشدا لمنظور الاسدي : حليلة فاحش وان بئيل مزوزكة لها حسبة لئيم
============================================================
الده ه وقد يقال : ضئيل بين الضؤولة وبئيل بين البؤولة وهي 14 النحافة، وقد ضؤل الرجل يضؤل وبؤل يبؤل؛ (1)
ويقال: بكه يبكه بكا، وضكه يضكه ضكا إذا زحمه(11،
وبه سميت مكة بكة، لتباك آلناس فيها اي تزاحمهم، 1 وقد تباك القوم تباكا، وتضاكوا تضاكا، وباكني .2 ل] مباكة وبكاكا، وضاكني مضاكة وضكاكا أي زاحمني
.(2)- قال الراجز (1) : إذا الشريب أخذ ته آكه 2 بله فخله حتى يبك ە اي: فدعه حتى تزحم ويله ل بلك تبكها، والشريب () الذي يسقي لوبله مع لإبلك قال الشاعر
(1) ل (ضكك) : فكته يضكته ضكاا وضكنضكة : غمزه غمزا شديدا وضغطه، وضكه بالحجة قهره، وضكته الأمر كر به، والضك "الضيق.
(2) عامان بن كعب التميمي جاهلي ج 19/1، يقول هذا الراجز: خل الشريب حتى يوره إبله فتباك عليه اي تزدحم، فيسقى إبله سقية، وانظر 36/1، و ل 471/1 و ت (1كك): (3) انشد الفراء هذا الرجز، و(الذنوب) الدلو ، أو اللأى او دون الملء، و(القليب) البثر او العادية القدية منها ويؤنث ، والجمع أقلبة وقنلكب وقلانب، انظر ج 253/1 ومخ 18/17، ول وت (ذنب) وشرح الحماسة للتبويزي /174 ونظام الغريب20
Page inconnue