وقوله (من الضعف) مثال، فقد يتمايل الرجل من النعاس آو الجوع وغيره ، والغصن يتنوع ويتمايل من الريح نوعانا ويتانوشع تنواعا ويتستنيع استناعة2، وتنوعه تنويعا (3) وقال في ل (خفت) : الخفت والخفات : الضحف من الجوع ونخوه، وقد خفيت، والخفوت،: ضعف الصوت من مدة الجوع) وصوت خفيض وخفيت؟ وفي (خفع) يقول : ختع يخفع خفعا
وخفوعا : ضعف من جوع آو مرض، وفي التهذيب : من داء يقال له: الخفاع
============================================================
1 التاء والفاء يقال : شيخ تاك وفاك : إذا كان كبيرا فاني (2) : (2)4 أبو زيد : المحتد والحفد : الأصل من كل شيء ؛ ويقال: ،(3 انه لمن محتد صدق ونخفد صدق ، أي من أصل كريم (1)؛ يجود ويقال: هو يفوق بنفسه ويتوق بنفسه : أي (4 بفسه (3، (1) التاء نطتعية * والفاء شقوية، وتباعدهما تمخرجا وصفة من مسوغات الإبدال.
(2) النضر : الفاك المتررم من الإبل والناس، فتك يفك فكتا وفكوكا، وحكى يعقوب: شيخ فاك وتاك، جعله بدلا ولم يجعله اتباعا، أقول : لوجود الواو بينهما، وهو رأي الكساني (3) ابن الاعرابي: المتحتتيد والمتحفيد، والمتحقيد والمتكد : الاصل، يقال: إنه لكريم المحتد؛ وفلان من تحتيد صدق: (4) ل (توق): تاق الرجل يتوق: جاد بنفسه عند الموت، والتوق نفس الثزع ، وفاق يفوق بنفسه فوقا وفؤوها : جاد بها، وقيل : مات، والفوق نفس الموت عن ابن الأعرابي.
(*) من باب التاء والفاء قولهم : كفتئه وكففته بمعنى غبنته، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من كتبه.
============================================================
9 51*0 ويقال : أتر الله يده وأفر الله يده : أي قطعها ، حكاها ا0 5(1)، اللحياني (1): ابن الأعرابي يقال: سحت رأسه يسحته سحتا، وسحف و(4) راسه يسحفه سحفا (2) : اذا حلق راسه؛ وفاركه وقال الفراه يقال : تارك صاحبه متاركة (4) مفاركة (2): بمعنى واحد
(1) مر بك (تر وأترء) بمعنى بان وانقطع في باب (التاء والطاء) ص 130، وليس في اللسان (فر) غير مارواه اليزيدي: آفررت رآسه بالسيف : إذا فلقته (2) جاء في (سحف) من اللسان : سحف رآمته ستحفا وجلطه وستلته وستحته: حلقه فاستأصل شعره يقال: سحت رآسته ستختتا وأسحته: استأصل شعره حلقا ، وأسحت ماله : استأصله وآفسده.
(3) وجاء فيه (فرك) : وفارك الرجل صاحبته مفاركة، وتار كه متار كة بمعنى واحده :
Page inconnue