يصمد : أي يقصد، والله عز وجل الواحد الصمد (1): لأن الخلوقين يصمدون إليه في حوائجهم : أي يقصدون قال الشاعر(2) : (2) ألا بكر الناعي بخيري بني أسد 394
بعمرو بن مسعود وبالسيد الصمد (1) كما جاء في سورة الإخلاص : "قل هو الله آحد. الله الصمد" أي الذي أصمدت اليه الامور، والبيت المصمود هو القصود .
(2) هو سبرة بن عمرو الاسدي كما جاء في الجهرة 472/2، والالفاظ 270، واللآليء 932؛ وفي نوادر أبي مسحل (122) آنشده الاموي لبنت خالد بن نضلة الاسدي ، ولعلها هي (نادبة الاسديين) التي ورد ذكرها في شعراه الجاهلية (النصرانية) ص،9 ؛ ثم انظر ل وت (خيو، صمد) ومخ 301/12 و 152/17، والاقتضاب 289، والالفاظ 270 و 563 والسمط 32 وآمالي القالي (292/2 و 288) وفيها بعد الشاهد: فلا تسالاني عن بيسان فإنه أبو معمر لاحيد عنه ولا ضزد أتاروا بصحراء الثوية قبره وما كنت أخشى أن يزازيه للبلد ال ويروى الشطر الاول من الشاهد (بخير بي آصد)، ورواية (بخيري بني أسد) هي للفرآه ؛ وأما (السيد الصمد) فهو آبو معمر خالد بن نضلة؟
قلت : وهو أحد الخالدين مر ذكرهما في المثنى (26) وذكر المصنف انهما خالد بن نضلة الفقسي عميد بني جحوان وخالد بن قيس بن المضلئل، وهما اللذان ذكرهما الاسود بن يعفر بقوله : وقبلي مات الخالدان كلاهما عميد بني جحوان وابن المضلل (19)
============================================================
الك و(1).
وقال الاخر(1) : حنف 395 علؤته بحسام ثم قلت له خذهاحذاف فأنت السيدالصمد -90 يكيع : إذا ويقال : كاص عن الشيء يكيص، وكاع (3)9 عجز عنه (2).
ويقال : ركجل صفتان وعفتان : إذا كان قويا جافيا(2): (1) هو عمرو بن الأسلع العبسي، وهو الذي قتل حذيفة بن بدر الفتزاري قتله هو والحارث بن زهير جميعتا، تعاوراء بسيفيهما فقتلاه فقال عمرو (لآلي البكري) : اني جزيت بني بدر بسعيهم بوم الهباءة قتلا ماله قود لما التقينا على ارجاء تجمتها والمشرفية في أيماتنا تقيد علوته بحسام... (الشاهد)، والأبيات اربعة في العيقد 317/3 مع الخبر، ورواية الصحاج للعجز: (خذها تحذيف00)" وفي الأصل كتب (حذيف) فوق حذاف اشارة الى الرواية الثانية.
(2) الكسائي ل (كوع) : كعت عن الشيء أكيع وأكاع لفة في كععت عنه أكع: اذا هبته وجبنت عنه حكاه يطوب؛ وليس هذا الحرف في ابداله المطبوع ؛ وكاع وكع المستعملة من أصل واحد: (3) وفي ل (صفت) ورجل صفيتان وعفتان يكثر الكلام ؛ قال ابن سيده: ورجل صفتان وعفيتان : جاف قوي جلد،
============================================================
Page inconnue