1 -161 -1 389 تبيت الحية النضناض منه مكان الحب يستمع السرارا وقال حميد بن ثؤر: 1- 1497 390 ونضنض في صم الصفا ثفناته ورام بحبى آمره ثم صمما الرواية : في صم الحصى : (1) عبيد بن حصين النشميري، والشاهد في ل) ت (حبب، نضض)، وني ج (25/1)، ومخ (153/1 و43/4 و110/8) ومر- الصناعة (221/1)؛ وأنشده أبو علي للراعي(25/2، 23)، وبعض هذا الشعر في غ 168/20، والاقتضاب 438 و ل (غور)) وانظر السمط 657 فقد ذكر البكري في لآليه أن قبل الشاهد : وفي بيت الصفيح ابو عيال قليل الوفر يفتبق التمارا يقلتب بالاناميل مرهقات كساهن المناكب والظتهارا ويروي صدره (يبيت.) وعجزء (كسعه الشرارا)، والحب في البيت كما جاء في هامش على يساره (القرط من حيبة واحدة)، وجاء في اللسان (حبب) قال ابن دريد أخبرنا ابو حاتم عن الاصمعية أنه سأل جندل بن عبيد الواعي عن معنى قول آبيه الراعي : (تبيت الحبة..) ماالحب 9 مقال : القرط ، فقال: خذوا عن الشيخ فإنه عالم، قال الازهرئ : وفسر غيره (الحيب3) في هذا البيت: الحبيب، قال : وأراه قول ابن الاعرابي.
============================================================
4 اللخيانه يقال : تصافوا على الماء تصافا، وتضافوا عليه تضافا : إذا تزاحموا عليه؛ وقال (1) ؛ الصلاصل والضلاضل : بقايا الماء :
بو ويقال: قبض قبضة، وقبص قبصة بمعنى، وبغضهم يقول : القبصة أصغر من القبضة ، وقرأ الحسن : فقبصت 19 او(3) 191 قبصة من آثر الرسول" (1) بالصاد غير معجمة، وقراء الأمصار مخمعون على قراءتها بالضاد المعجمة : (1) أي اللحياني، وقوله هذا في ل (صفف) معزو مع سابقه الى اللحياني.
(2) من الآية: (قال بصرت بما لم يبصروا به، فقبضت قبضة من أثر الرسول فتسبذتها، وكذلك سولست لي نفسي) وضير (قال) يعود الى السامري، والآية في (طه 96)، وجاء في الكشاف 445/2) قرأ الحسن (قبضة) بضم القاف، وهي امم المقبوض كالفرفة والمضفة ؛ وأمتا (القبئضة) فالمرة من القبض، واطلاقها على المقبوض من تسمية المفعول بالمصدر كضرب الامير، وقرأ (الحسن) أيضا : (فقبصت قبصة) بالصاد الهملة : الضاد بجميع الكف ، والصاد بأطراف الاصابع، ونحوهما الخضم والقضم : الخاء بجميع الفم، والقاف بقدمه) قلت : وتفسير جار الله الزخشري هذا ، هو تفسير الفراء الذي يقول : القبضة بالكف كلها، والقبصة بأطراف الأصابع، والقبضة والقسصة اسم ماتناولتته بعنه
============================================================
[3 1
19 وقال أبوزياد يقال : تضوك في خرته تضؤكا بالضاد المعجمة ، وقال الأصمعي : تصوك في خرته تصؤكا بالصاد غير المعجمة ، وذلك إذا تلطخ (1) : (1) ويقال : إنه لصل أصلال وضل أضلال : إذا كان 1 (2) داهية كانهم يريدون به : داهية دواه (2) : 5 015 ر2110 اللحياني يقال : صبنت عنا الهدية تصبنها صبنا، 9 -ا20 نا (2): وضبنتها تضبنها ضبنا : أي صرفتها عنا إلى غير تا (2) : (* ك) في المحكم : امرأة حينضوم : كثيرة الا كل عن كراع والصياد أعلى، قاله الشاطبي.
(*ع) وفي اللسان القتيص: القصير، والأنقى قنبصة، ويروى بيت الفرزدق: إذا التنيضات السوود طو فن بالضحى رقدن علين الحجال المسجف، والضتاد أعرف (1) ويعقوب ابن السكيت في إبداله (50) يحكي ذلك عن اللحياني الذي سمعه من آبي زياد بالضاد المعجمة (2) وجاء في الفاموس : الصيل بالكسر الحية والداهية كالصالة، وإنه لصل أصلال: داه منكر في الحصومة ؛ وجاء في مادة (الضلال) : وكذا ضل أضلال بالكسر والضم ، وإذا قيل بالصاد فليس فيه إلا الكسروجاء في الالفاظ (184) : صل أصلال وإه آداد وفلق أفلاق : يريد داهية (3) مر بنا في باب (الزاي والضاد) زبن الهدية وضبنها بهذا المعذه عنه، وف التعليفة عل هذا البدل تفصا. هنالك ممن
============================================================
Page inconnue