183

============================================================

و(1) الذال والعين د يقال : ذربت معدته تذرب ذربا، وعربت تغرب عربا إذا فسدت؛ د أبو عثرو : العرب وجع يأخذ في البطن، والذرب مثله .

(40 ومنه يقال : رجل عرب ، ورجل ذرب(2) : در

وفي كتاب العين : القنفع : القنفذ ، وما ذكره أحد من العلماء في غير هذا الكتاب (3 : ،(3) (1) الذال لثوية، والعين حلقية تباعدقا مخرجا، واشتركتا بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وفي اللسان (عرب) : وعربت معدته بالكسر عربا: فتستدت، وقيل فسدت مما يحمل عليها مثل ذربت ذربا فهي عربة وذربة.0.

والتعريب : تمريض العرب وهو الذرب المعدة ، قال الأزهري : ويجتمل ان يكون التعريب على من يقول بلسانه المنكر من هذا : لأنه يفسد عليه كلامته كما فسدت معدته (3) ل (قنفع) : القنفع القصير الخسيس ، والقثفعة التنفذة الأنثى ،

وتقشفعها تقبضها ، الأزهري القنفع : الفأر ، القاف قبل الفاء، وقال أيضتا : من أسماء الفأر الفنقع ، الفاء قبل القاف اه .

============================================================

10 و(9) الذا والفاء 962 الحذالة والحفالة : حطام التبن ، ورديه الطعام والشوير 51 1 2) 5 الذي يرمى به ، والحذالة والخفالة أيضا : عكر الدهن (3 :

14-* و(3) 110:11 النال واللآم (4- يقال : ضرب حاذ مثنه وحال متنه أي صلبه (4) : (1) الال اللتثويته المجهورة، والفاء الشفهية المهموسة متجاورتان مخرجا ، واستركتا بالرخاوة والانفتاح والاستفال .

(2) قال ابن المكرم ل (حفل) : وحتقالة الطعام مايخرج منه فيرمى به ، والحفالة والحثالة : الرديء من كل شيء ، ثم قال : والحفالة مارق من عكر الدهن والطيب اه . قلت، : ولم يذكر اللسان (الحذالة) بهذا المعنى) بل ذكر أنها شيء شبه الدم يخرج من السمرة ، وهي أيضا: امستدار ذيل القبيص؛ فالحذالة بمعنى الحثالة بما انفرد به شيخنا آبو الطيب، ويقوتي الظن بصحتها أن الثاء والذال لثوبتان من خرج واحد .

Page inconnue