(90 الباء والكاف(1 يقال : شابه يشابهه مشابه، وشاكهه يشاكه مشاكهة، (4) والمشابة والمشاكهة واحد، قال زهير(1): 17 علون بأنماط عتاق وكلة وراد حواشيها مشاكهة الدم و اس ويقال : أسود حلبوب وحلبوب، وحلكوك وحلكوك، .(3) وهو الشديد السواد، وآنشد آبو عمرو(1): (1) الباء سشفوية والكاف لهوية وهما مع اختلافهما مخرجا متقاربان ببعض الصفات وهي الشدة والانفتاح والاستفال (2) ابن أبي سلمى : وهذا الشاهد هو على رواية الشنتمري في شرحه للديوان ص 54، وعلى رواية تعلب في شرحه اللديوان (ط الدار) ؛ ورواية الأصمعي (علون بانطاكية فوق عقمة.0.)، وفي اللسان: المشاكهة المشابة والمقاربة ؛ أي مقاربة لشبه الدم؛ (3) وابن الأعرابي وغيره: أسود احلبوب وسحكوك وغربيب) قال رؤبة : (واللون في حوته حلك وب) ، ولم يأت في الآلوان فعلول إلا هذا؛ والبيت الأول مما أنشده أبو عمرو يرويه ابن الاعرابي (... عثا ناخصا) أي قليل اللحم ، و ( وابصا) في الشطر الثاني : أي بوراقا ، وفي ل (شخصي) (... يلبا شاخصا)، الثلب بكس الثاء : المسن ؛ و( الظعن) في الشطر الثالث بضستين ج ظاعن، و( الشواخص) ج شاخص، يقال: شخص فلان من بلد إلى بلد شخوصا آي ذهب) والشطران الثالث والرابع في ل (وهص) أنشدهما آبو عبيد لابي العزيب النصري كما يلي:
============================================================
إما تريني اليوم شيخا شاخصا أسود حلبوبا وكنت وابصا فقد طلبت الظعن الشواخصا على قلاص تقم المراهصا(1) ويقال: بعير مبلند ومكلند: إذا كان شديدا، وقد ،(43 ابلندى يبلندي آبلندادأم واكلندى يكلندى اكسلنداه: اذا اشتد(2).
أ بوعمرو : الالتباك والالتكاك: إخطاء الرجل في منطقه، وغلطه في حجته، قال : ومن الالتباك قول زهير بن ابي سلمى(2): .(3)
لقد رأيت الظعن الشواخصا على جمال تهص المتواهصا وبعدهمان في رهجان يلج الوصاوصا والوهص شده غمز وطء القدم على الأرض) والمواهص: مواضع الوهصة) وبرواية ألبي عبيد يتضح معنى البيت الرابع) (1) وفي الأصل : (نعم المراهصا) :، ولا معنى لها، فلعلتها كانت : (تقم المراهصا) من وقم البعير الأرض إذا وطئها، والمراهص المراتب ج مرتبة وهي هنا المرقبة في أعلى الجبل؛ وقد تكون المراهص مصحفة عن المواهص، والله أعلم (2) اللحياني : اكلندى الرجل واكلندد اشتد) (3)4 (3) مرت ترجمته في الصفحة 32
============================================================
19 ردالخليط جمال الحي فاحتملوا الى الجزيرة، أمر بينهم لبك (( او:(1) وقد التبك عليه كلامه والتك؛ (2)13011
(2) وحكى الفراء(1): ا فلت ،وله بصيص وكصيص: أي فز (2).
(1) ورواية تعلب (رد القيان0)، واللبك المختلط يقال : لبك يلبك إذا خلط،: (2) قال آبو عبيد: أفلت وله كصيض واصيص وبصيص) وهو الرعدة ونحوها، وقيل : التحرك والالتواء من الجهد؛ وأنشد ابن بري لامرىء القيس : (جنادبها صرعى لهن كصيص) أي تحرك
============================================================
Page inconnue