وقال فيها ^ بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد ^
وقال في سورة إبراهيم
﴿وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء﴾
وقال في سورة النحل
﴿وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم أجمعين﴾
وقال فيها
﴿ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين﴾
﴿إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين﴾
وقال في بني إسرائيل
﴿من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه﴾
Page 261