57

Lettres de Sens et d'Attributs

حروف المعاني

Enquêteur

علي توفيق الحمد

Maison d'édition

مؤسسة الرسالة

Édition

الأولى

Année de publication

١٩٨٤م

Lieu d'édition

بيروت

Régions
Iran
Empires
Bouyides
وَتَكون بِمَعْنى لَعَلَّ تَقول السُّوق أَنا نشتري غُلَاما أَي لَعَلَّنَا نشتري غُلَاما
١١٦ -) إنْ الْمَكْسُورَة المخففة لَهَا أَرْبَعَة أوجه
تكون جَزَاء كَقَوْلِك إنْ تكرمني أكرمك
ونافية كَقَوْلِك إِن زيد إِلَّا قَائِم مَعْنَاهُ مَا زيد إِلَّا قَائِم
قَالَ الله تَعَالَى ﴿إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ﴾ مَعْنَاهُ مَا الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غرور
وَتَكون للتحقيق مُخَفّفَة من الثَّقِيلَة فيلزمها فِي الْخَبَر اللَّام كَقَوْلِك إِن زيدا لقائم
وَتَكون زَائِدَة كَقَوْلِك لما إِن جَاءَ زيد أَحْسَنت إِلَيْهِ مَعْنَاهُ لما جَاءَ زيد

1 / 57