مقداره ألف سنة مما تعدون)
وفي الملائكة (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) وفي المعارج (ليس له دافع من الله ذي المعارج تعرج الملائكة والروح إليه وفي النجم (وأن إلى ربك المنتهى وفي النازعات (إلى ربك منتهاها وفي الغاشية (إن إلينا إيابهم) وفي المؤمن (فإلينا يرجعون) وقصة المعراج من أقوى احتجاج (ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى) فذلك كله ثمانية وثلاثون دليلا على ثبوت المكان والجهة
الفصل الثاني في الوجه
وذلك في عشر آيات في القصص (كل شيء هالك إلا وجهه) وفي الروم (ذلك خير للذين يريدون وجه الله وفيها (وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله وفي الرحمن (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) وفي البقرة (فأينما تولوا فثم وجه الله وفي الانعام (يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه وفي الكهف (يريدون وجهه وفي سورة الرعد (والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وفي الانسان (إنما نطعمكم لوجه الله وفي الليل (وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى
الفصل الثالث في العين
وذلك في خمس آيات في هود (واصنع الفلك بأعيننا ووحينا وفي قد أفلح (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا وفي طه (وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني وفي الطور (واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا) وفي اقتربت الساعة (تجري بأعيننا
Page 50