ويقول أيضا في الحديث عن بعضهن:
قالت لآنسة رداح عندها
كالرئم في عقد الكثيب الأيهم:
هذا الذي منح الحسان فؤاده
وشركنه في مخه والأعظم
علمي به والله يغفر ذنبه
فيما بدا لي ذو هوى متقسم
طرف ينازعه إلى الأدنى الهوى
ويبت خلة ذي الوصال الأقدم
وقد كثر شعره في هذا المعنى، حتى لقد يذكر شتمهن له، وعتبهن عليه، كقوله:
Page inconnue