الروح التي لم تنل حقها الإلهي في الحياة،
لن تجد الراحة أيضا في عالم الظلال؛
5
لكن لو حالفني التوفيق في إنشاء القصيد، - وهو الذي أقدسه ويهيم به الفؤاد -
فمرحبا بك إذن، يا سكون عالم الظلال!
سأكون راضيا، وإن لم يصحبني عزف أوتاري
في رحلتي إلى أعماق الحضيض،
عشت يوما كالآلهة، وهذا يكفيني. (AN DIE PARZEN)
Nur einen Sommer gönnt, ihr Gewaltigen!
Und einen Herbst zu reifem Gesange mir,
Page inconnue