Le Hobbit et la philosophie : quand les nains, le magicien perdent leur chemin
الهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Hobbit et la philosophie : quand les nains, le magicien perdent leur chemin
Shayma Taha Raydi d. 1450 AHالهوبيت والفلسفة: حين تفقد الأقزام والساحر وتضل الطريق
Genres
أما السحر، في المقابل، فيسعى إلى تحقيق رغبتنا في الأشياء التي لا تقدم نفسها لنا بشكل طبيعي في سياق خبرتنا أو التي لا يمكن الحصول عليها بواسطة «قدراتنا أو مواهبنا الداخلية الفطرية»؛ ومن ثم يمكن تحقيقها فقط بوسائل مصطنعة (وحتى حينذاك يتم «دون رضا حقيقي»). وبذلك يسعى السحر، على عكس الممارسات الجذابة الساحرة للجن، «لخلق قوة» من خلال خلق تأثيرات حقيقية في العالم المادي.
22
غير أن سحر الجن هو فن «محرر من كثير من قيوده الإنسانية؛ فهو أكثر تلقائية، وأكثر سرعة، وأكثر نضجا.» وبوصفه فنا، فإن هدفه هو الإبداع الفرعي وليس «الهيمنة وإعادة التشكيل المستبدة للخلق.»
23
وهنا يكمن التناقض بين «سحر» الفيري (مثل مرآة جالادريل) و«الوسائل السوقية للساحر العلمي الكادح»، وكذلك الصلة بين النوع الأخير من السحر والتكنولوجيا الحديثة، والتي يخدم جزء كبير منها الغرض نفسه في عالمنا شأنها شأن أورك سارومان الخارقين المصممين جينيا (أورك- هاي)، أو مدق سورون السحري المسمى جروند.
24
في إحدى رسائله، يميز تولكين
magia (الخاصية السحرية) عن
goeteia (وهي كلمة يونانية تعني «السحر» أو «الشعوذة») والتي لا تسعى لخلق تأثيرات حقيقية في العالم المادي، ولكن تهدف بدلا من ذلك لخلق أوهام. (بالمثل، تعد
goeteia
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 181