============================================================
" أما التعجب من متاقبك فقد نسخه تواترها فصارت كالشيء القدم قد يسر به ، لاكالبديع يتعجب منه . وأما السرور ما يحدث لك، ولا تخلومنه، اذ كنا نعتد بسعادة جدك ، واذ كنت كما تقول العامة : * لا يكذب المثي عليك" - وقد انتهى إلينا أنك بعد الواقعة الكائنة لك بيابل وظقرك بدارا ومن لحق به ، وما ركبت من أهوال تلك الحروب وكابدت من شدائدها استأنفت أشغالا أحر بأمور سموت لها وتطلعت إليها - ققد ينبغى لك قبل ذلك أز تفرغ نفسك للنظر فى مصلحة أمور المدن وتقويم سننها .00" .
وتقع من الورقة 228 1 إلى 235ا ويتلوها من سطر 12 ورقة 235ا الى 236 اكلام لعلى بن أبى طالب وللحسين بن على ولعبد الله بن مسعود .
وخاتمة الرسالة : * فرغ من تسويد هذه الوصية العبد الفقير إلى الله الغنى : تجم الدين الكاتب بن عبد الله الأديب البغدادى، يوم الأربعاء خامس عشر شهر شوال منة 928 رحم الله من طالعها .0..
د) - المخطوط ص رقم 3457 عربى بالمكتبة الأهلية فى پاريس يقع هذا المخطوط فى 8ه1 ورقة، وورد إلى المكتبة الأهلية فى باريس قي25 يوليو (تموز) سنة 1874، وسحل تحت رقم 3457 عربى، وكان رقمه القديم 891 عربى.
فى الورقة 1ا كتابة بخط مختلف عما فى المخطوطة، فيها : " دعاء يعقوب نبى الله : ياذا المعروف الدائم الذى لا ينقطع معروقه أبدأ، ولا يحصيه غيره، فرج عنى!،.
" ما يقال فى حق النساء: هى الضلعة العوجاء لست تقيمها ألا إن تقويم الضلوع اتكسارها اتجمع ضعفا واقتدارا على الهوى* اليس عجيبا ضعفها واقتدارها؟!، 2 - فى الورقة 12.عنوان الكتاب كما وضعناه : ثم بيانات هى :: "عدة الورق كاملة هى 153".
(25
Page 66