ولا لأي وارثيه، وحثه على أن يعمل على اكتساب 170
محبة العامة، إذا كتب للدوق أن يحكم إنجلترا.»
الملكة :
أعرف خير المعرفة أنك كنت وكيل أعمال الدوق،
وأنك قد فصلت من عملك بسبب شكوى مستأجري الأرض منك!
حذار إذن من اتهام شخص شريف بدافع الحقد
وإلا أفسدت نفسك الشريفة. 175
أقول لك حذار، وأرجوك من كل قلبي أن تسمع لي!
الملك :
بل فليستمر!
Page inconnue