تحية :
لا يا دكتور، هذا الكلام له معنى آخر، وقد فهمته. إنك تفسخ الخطبة وإنني أقبل.
الدكتور :
لا، أنا لم أفسخها بعد، ولكنني سأحاول.
تحية :
إذن فأنا أفسخها يا دكتور (تخرج) .
الدكتور (مطرقا) :
أيها القدر، أيها القدر العنيد، أين أنت؟ (يدخل شخص من جدار الغرفة ويقف صامتا.)
أين أنت لأنتقم منك، أو لأسأل على الأقل لماذا تعاملني أنا دون سائر الناس هذه المعاملة الشائنة العنيفة؟ أيها القدر (يرفع رأسه)
من ...؟! من أنت؟!
Page inconnue