Annotations sur l'explication des fleurs
حواشي على شرح الأزهار
(1) وأن لا يخشى فوت الصلاة قبل خروج الوقت ذكره في الغيث في كتاب الصلاة اهكالمتنجس اه(2) ولا في حكمه كالورد ونحوه هذا حيث على بدنه نجاسة اهيعنى والا فلا يشترط اهقرز
(3) لان التعويل في الامور على الحقائق ولا تأثير للاعتقادات في قلب الحقائق اهن
(4) وبعده حيث نجاسته مجمع عليها اهز ن بخلاف الغصب فانه يعيد في الوقت لا بعده لان فيه الخلاف اهقرز
(5) أو المتنجس اهح فتح
(6) وتجب الاعادة حيث استمر الالتباس على القولين معا اهمع
(7) وذلك لان جهل الحسن لا يصيره قبيحا وجهل القبيح لا يصيره حسنا اهع هذا في الصحة لا في الاثم فيأثم اتفاقا اهن قرز
(8) اسمه يحيى بن الحسين ولقبه الهادى ويقال انه كان معه من العلم ما يكفي سبعة أئمة والحقيني الصغير ابن أخيه واسمه احمد بن جعفر ويقال؟ كان معه من العلم ما يكفي اثنى عشر اماما اه --- هامش هدايه ومشهده في كلان من بلاد الديلم
(9) شرعا لا ضروريا اه(10)
(مسألة) إذا تنجس جانب من الثواب والتبس حال؟ التحرى فيه فيغسل منه ما ظن النجاسة فيه على احد قولى ص ش خلاف قش والامام ى اهن لفظا ووجهه انه قد تيقن نجاسته فلابد أن يتيقن طهارته بغسل جميعه اهلان ترك اليقين إلى الظن لا يجوز وخرج على خليل للم بالله الجواز من تجويزه لتقليد المؤذن في الصحو وكذا مخرج جواز التحرى وان أمكن المعاينة للقبلة وتخرجه فيه نظر لان مسألة المؤذن على خلاف القياس اه (11) بشرط أن يبين سبب النجاسة أو يكون موافقا في المذهب وأن يكون له غرض فيما اخبر به اهغاية معنى قرز وقيل ولو كان له غرض اهقرز ع فائدة قال في اللمع ومن مس ثوبا رطبا فيه نجاسة لم يعلم موضعها أو يده رطبة والثوب يابس لم يضر اهفرع فإذا أخبر عدل عن طهارة شيءوآخر عن نجاسته عمل بخبر النجاسة إذ هو ناقل الا أن يضيف ذو الطهارة إلى تطهير لم يعلم تقدمه على النجاسة فانه يحكم بالطهارة مطلقا اهمع رى بلفظه قرز سواء كان ذكرا أم أنثى حرا أم عبدا اهن قرز
Page 62