حفظت أسماء فراشاتك وطيورك وحتى زهورك التي لم تتفتح بعد،
وحين رأيتك ذات ليلة عاصفة، تقف مرتجفا، وحيدا؛
هوى قلبي تحت قدميك،
وأصبح موقدا صغيرا يشتعل في وسط الدار.
صوفي حتى الرمق
الهند، قطب منار، 2020م.
العتمة واسعة في قلبي،
كثقب أسود يبتلع نجوم الكون،
يفترس يقيني،
ويسرقني من ربي،
Page inconnue