كل نطاح من الده
ر له يوم نطوح
نح على نفسك يا مس
كين إن كنت تنوح
لتموتن وإن عم
مرت ما عمر نوح
فأبو العتاهية يعجب الرشيد شعره؛ إذ كان به نزعة إلى الزهد، واحتقار ما عليه من ترف ونعيم ... فيسمعه يقول:
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل
خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى
Page inconnue