سحقا لك يا معين، ولمن رضيك أمين! وما أكثر شينك، وأقبح مينك!
إذا لم تصن عرضا ولم تخش خالقا
وتستحي مخلوقا فما شئت فافعل
هذا وقت لا يقتضي فيه عتاب، ولا يسع تأنيبا ولا عقاب. فليتهيأ كل منكما هذا الحين، للسفر والعرض على أمير المؤمنين.
الجميع :
اليوم قد زال العنا
عنا وقد نلنا المنى
و أشرقت شمس الهنا
بما يوالي أنسنا
هيا لنمضي كلنا
Page inconnue