Porteuses d'offrandes : sur l'antiquité grecque
حاملات القرابين: عن اليونانية القديمة
Genres
إذن، فلتصحبك النعم، وليرعك الله برحمته ويحرسك بحظ سعيد!
انظروا! للمرة الثالثة تهب عاصفة الأسرة على البيت الملكي وتستمر في طريقها. فأولا، في البداية، جاءت الكارثة القاسية من ذبح الأطفال طعاما، ثم حتف رجل ملك، عندما قتل في حمام. فهلك سيد حرب الآخيين
Achaeans . والآن، يأتي، مرة ثالثة، مخلص - أو هل أقول حتف؟ أواه، متى سيتم عملها؛ متى تهدأ ثورة المصائب وتنتهي وتكف؟
يومينيديس أو الرحيمات
(عن اليونانية القديمة)
1
ملخص المسرحية
اكتشفت كاهنة أبولو وجود أوريستيس المتضرع في المحراب الداخلي لإله دلفي، وأمامه إيرينويس والدته وتتكون من جماعة من المخلوقات المخيفة، تعبن من مطاردة هذا الهارب، فغلبهن النعاس، وعد أبولو أوريستيس بأن يساعده وأمره بالهروب إلى أثينا حيث يعرض قضيته للحكم ويتخلص من آلامه. يظهر شبح كلوتايمسترا ليوبخ الإيرينويس النائمات على إهمالهن، لأنهن حططن من قدرها بين الموتى الآخرين.
فاستيقظن من سباتهن بسبب تعييراتها، وانتحين باللوم على أبولو إذ آوى رجلا ملوثا طاردنه بالحق الذي تخوله لهن وظيفتهن، وهي الانتقام من جميع الذين يسفكون دم الأقارب.
ينتقل المنظر إلى أثينا حيث تتبعت المطاردات فريستهن. فأمسك أوريستيس بتمثال بالاس العتيق، وتوسل إليها طالبا حمايتها بحجة أن الدم الذي على يديه قد غسل منذ مدة طويلة بطقوس مقدسة، وأن وجوده لم يضر أحدا ممن آووه بسوء. تنشد الإيرينويس ترتيلة ليربطن روح فريستهن بنوبتها الجنونية. فتظهر الربة استجابة لنداء أوريستيس وتتعهد، بعد أن تحصل على موافقة الإيرينويس، على أن تتولى الحكم في القضية وحدها بمساعدة عدد مختار من مواطنيها، تتألف منهم طائفة المحلفين.
Page inconnue