في الطواف والسعي والاستلام والرمل، وتأخير السعي أو الركوع، ومن ركع في الحجر، ومن طاف أو سعى بغير طهر، أو بثوب نجس، وذكر حج عيسى بن مريم
٧١- من سماع أشهب وابن نافع من مالك:
وسئل مالك عن الحجاج يدخل المسجد الحرام فيريد أن يبدأ ⦗٨٨⦘ بالركعتين قبل الطواف؛ قال: لا، يبدأ الطواف بالبيت؛ فقيل له: أيبدأ بالطواف بالبيت أحب إليك؛ قال: نعم.
1 / 87