بنفيه (مشفقا عليها) :
نعم يا مولاتي أردت أن أنقذك، (في حزم)
وإنما بشرط واحد لا مناص منه!
الملكة (في توسل) :
تكلم. إنني لا أرفض ما تسأل، ماذا تطلب؟! كل ثمن أدفعه ما دام في استطاعتي!
بنفيه :
أشترط عليك أن لا تعودي لمثل هذا الخطأ، حتى نصلح الماضي ونخفي عوراته، أشترط عليك أن لا تكتبي أبدا مثل هذه الخطابات. هل تعدين؟!
الملكة (فرحة) :
نعم يا سيدي بدون تردد!
بنفيه (في حزم) :
Page inconnue