رواه أحمد بإسناد صحيح ١. ٢٣٥ - وقال أنس: (كان النبي ﷺ يتوضأ عند كل صلاة) . رواه البخاري ٢.

١ مسند أحمد (٢: ٢٥٨-٢٥٩) وأخرجه أيضا الطيالسي (١: ٤٨) من المنحة وعند أحمد: "أو مع كل وضوء سواك" ط. وعندهما زيادة: "ولأخرت عشاء الآخرة إلى ثلث الليل". وانظر التلخيص الحبير (١: ٦٤) . ٢ صحيح البخاري في كتاب الوضوء (١: ٣١٥) . وأخرجه أيضا أبو داود (١:٤٤) وسنن الترمذي (١: ٨٨) . ورواه من طريق آخر (١: ٨٦) بلفظ "لكل صلاة طاهرا أو غير طاهر". ورواه أيضا النسائي (١:٨٥) وابن ماجه (١: ١٧٠) بلفظ "لكل صلاة". والدارمي (١: ١٨٣) وبمعناه رواه الطيالسي (١: ٥٤) من المنحة. وأحمد في المسند (٣: ١٣٢، ١٣٣، ١٥٤) . قلت: وفي صحيح البخاري وبقية المصادر زيادة في الحديث - واللفظ للبخاري -. قلت: (عمرو بن عامر) كيف كنتم تصنعون؟ قال: يجزي أحدنا الوضوء ما لم يحدث.