ليلا تقضى بالسرور وبالهنا
ثم وصف الحالة وصفا بلغ به منتهى الإبداع بما يضاف إليه من متانة القوافي وحسن النظام.
وكانت وفاته إلى رحمة الله عام 1869 بعد أن ترك من حسن المآثر ونفيس الرسائل والكتب ما يوجب له الأسف، ويستدر عليه الرحمة من كل لسان.
Page inconnue