67

رحبت بأبكار الظنو

ن وما يدق من الهواجس

فغدت لطائفها اللطا

ئف للأصيل وللممارس •••

رب البيان، بلى، ورأ

س الجازرين عن الخسائس

كم ذا دعوت إلى الإخا

ء وكنت أسبق من يمارس

إنا قبسنا العلم عن

ك ولم نصب خلق الفوارس

Page inconnue