(وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (١٣) فَعْلَة من النزول أي: مرة أخرى؛ ولذلك نصبت على الظرف.
(عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (١٤) ليلة الإسراء، وهي شجرة النبق، كل نَبِقَة كقُلَّة من قِلال هجر، وأوراقها كآذان الفِيَلة، وقد غشيها من الأنوار ما لا يقدر على نعتها إلا اللَّه. وسميت بالمنتهى؛ لانتهاء علم الخلائق إليها، وهي في السماء السابعة. كذلك رواه البخاري.
1 / 17