فؤاد :
إن هذا كثير.
ليلى :
ولكنه الحقيقة، حتى ابن خالتي وهو قريبي الوحيد الباقي لا تسمح لي أن أراه، منعتني من رؤيته لأنه كان ... هيه! كان ... كان ونحن في صبانا يحبني ويرجو أن يكون لي زوجا (بأسف)
ليتني تزوجته.
فؤاد (ينتفض) :
اسمعي يا ليلى إن هذه مكايدة لا تطاق.
ليلى :
أظننا تكلمنا كثيرا (تتجه نحو الباب).
فؤاد :
Page inconnue