L'Étranger du Coran

Ibn Qutlubuga d. 879 AH
97

L'Étranger du Coran

غريب القرآن لقاسم الحنفي

Genres

ذق إنك (¬1) أنت العزيز الكريم ... : أي الذليل المنان .

سورة الجاثية

لكل أفاك أثيم ... ... : أي كذاب .

قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله : أي قل يا محمد للمؤمنين تجاوزوا عن الكفار الذين لا يخافون [ ما هو ] واقع بأعدائه ، وقيل : لا يأملون نصر الله لأوليائه ، ويكلوهم إلى جزاء الله عز وجل .

ليجزي قوما بما كانوا يكسبون (¬2) : (أي تعودون إليه يوم القيامة فتعرضون بأعمالكم عليه فيجزيكم بأعمالكم ، خيرها وشرها ) .

ثم جعلناك على شريعة من الأمر: أي منهاج واضح .

وترى كل أمة جاثية ... ... : أي على الركب .

نستنسخ ... ... : نأمر الحفظة بالنسخ .

ننساكم ... ... : أي نترككم في جهنم .

سورة الأحقاف

أو أثارة من علم ... ... : أي رواية ، وقيل : أي بقية .

بدعا من الرسل ... ... : أي بديعا .

بالأحقاف ... ... : جمع حقف ، وهو الرمل الطويل العظيم .

لتأفكنا ... ... : أي لتصرفنا .

فلما رأوه عارضا ... ... : أي سحابا .

من دون الله قربانا ... : أي يتقربون بها ، يقولون : ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله.

ويجركم ... ... : أي يؤمنكم .

ولم يعي بخلقهن ... ... : أي لم يعجز ، وقيل : أي لم يغلب .

أولو العزم ... ... : أي الحزم والجد .

بلاغ ... ... : أي هذا كفاية .

سورة محمد صلى الله عليه وسلم

أضل أعمالهم ... ... : أي أبطل .

وأصلح بالهم ... ... : أي حالهم .

كذلك يضرب الله للناس/أمثالهم ... : أي يضربهم جزاء أعمالهم بما يماثلها 40 ب

فضرب الرقاب ... ... : أي فجزوا رقابهم .

حتى إذا أثخنتموهم ... ... : أي أكثرتم القتل في البعض ، واستوليتم على الباقين .

فشدوا الوثاق ... ... : وثاقهم .

حتى تضع الحرب أوزارها ... : أي أسلحتها ، وهي في الأصل الأحمال ، وهو عبارة عن الانقضاء .

Page 149