67

L'Étrange des Hadiths

غريب الحديث لابن الجوزي

Enquêteur

الدكتور عبد المعطي أمين القلعجي

Maison d'édition

دار الكتب العلمية-بيروت

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٥ - ١٩٨٥

Lieu d'édition

لبنان

صَوت المعزى قَالَه أَبُو عُبَيْدَة.
وَالثَّالِث أَن الْبر دُعَاء الْغنم والهر سوقها قَالَه يُونُس.
وَالرَّابِع أَن الْبر اللطف والهر العقوق قَالَه الْفَزارِيّ.
وَالْخَامِس أَن الْبر الْإِكْرَام والهر الْخُصُومَة قَالَه الْأَزْهَرِي
فِي حَدِيث أم معبد كَانَت برذة أَي كهلة لَا تحتجب احتجاب الشواب.
فِي الحَدِيث كالذهب الإبريز وَهُوَ الْخَالِص.
فِي حَدِيثه ﵇ أَنه صَلَّى بهم فأسوى برزخا أسوى أسقط والبرزخ مَا بَين كل شَيْئَيْنِ وَالْمعْنَى أَنه ترك آيَات.
فِي حَدِيث وَالنَّاس برازيق يَعْنِي جماعات.
فِي الحَدِيث فبرشموا البرشمة إدامة النّظر إِلَى الشَّيْء.
فِي الحَدِيث يتبرضه النَّاس أَي يأخذونه قَلِيلا قَلِيلا.
فِي الحَدِيث كَانَ عمر فِي الْجَاهِلِيَّة مبرطشا المبرطش السَّاعِي بَين المُشْتَرِي وَالْبَائِع مثل الدَّلال.
فِي صفة الْبَحْر يركبه خلق ضَعِيف بَين غرق وبرق أَي دهش وحيرة.
قَالَ ابْن عَبَّاس لكل دَاخل برقة أَي دهشة.

1 / 66