Les étrangetés de l'exégèse et les merveilles de l'interprétation
غرائب التفسير وعجائب التأويل
Maison d'édition
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les étrangetés de l'exégèse et les merveilles de l'interprétation
Ibn Hamza Taj Qurra Kirmani d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
Maison d'édition
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
إلا من بعد ما جاءهم العلم.
الزجاج: العامل مضمر تقديره، اختلفوا بغيا، وقيل: نصب على المصدر، أي بغوا بغيا، وقيل: مصدر وقع موقع الحال ، أي باغين.
قوله: (ومن اتبعن) .
رفع بالعطف على ضمير المتكلم، ولم يؤكد لطول الكلام، وقيل:
رفع بالابتداء، والخبر محذوف، أي ومن اتبعني أسلم.
الغريب: محله جر بالعطف على الله.
العجيب: نصب على المفعول معه.
مستقبلان وقعا موقع الماضي، لأنهم قتلوا يحى وزكريا وغيرهما، على
ما سبق، وقيل: هو على ظاهره، ومعناه يعتقدون صحة ذلك.
الغريب: يقصدون القتل والقتال مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، ويكون (النبيين) محمدا - صلى الله عليه وسلم -، وجاز جمعه لأن من قاتله قاتلهم.
قوله: (فكيف إذا جمعناهم) .
أي فكيف حالهم، الزجاج: كيف يكون حالهم.
الغريب: يقول: فكيف يفعلون إذا جمعناهم، وموضعه نصب على
الحال، والعامل فيه ما سبق.
قوله: (إذا جمعناهم)
ظرف، والعامل فيه ما هو مقدر بعد كيف.
Page 248