Les étrangetés de l'exégèse et les merveilles de l'interprétation
غرائب التفسير وعجائب التأويل
Maison d'édition
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les étrangetés de l'exégèse et les merveilles de l'interprétation
Ibn Hamza Taj Qurra Kirmani d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
Maison d'édition
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
على قوله (كذلك يحيي الله) ، أي كذلك أو كالذي مر على قرية - واختلف في المار، والجمهور، على أنه عزير، وقيل: أرميا.
الغريب: الخضر - عليه السلام -.
الحسن: كان كافرا.
وهي خاوية على عروشها)
واختلف في القرية: فقيل: سلما باد، وسابر اباد، ودير هرقل، وبيت
المقدس، بعدما خربه بختنصر، وقيل: هي التي خرج منها الألوف -
(وهي خاوية)
قيل: ساقطة من خوي - بالكسر - يخوى خوى، مقصور، وقيل، من خوى - بالفتح - يخوى خواء - بالمد - إذا خلا.
قوله: (على) متصل ب (خاوية) ، أي ساقطة عليها، وقيل: بدل من على قرية، و (عروشها) أي سقوفها، أي سقطت السقوف، ثم سقط عليها الجدر، وقيل: (عروشها) بنيتها، من قوله: (يعرشون) أي يبنون، وقيل: عروش كرومها، وقيل: جمع عرش، وهو السرير.
الغريب: أبو عبيد: خاوية لا أنيس بها.
(على عروشها) هي الخيام بيوت الأعراب.
الجمهور: نام أول النهار ثم أحياه الله بعد المائة آخر النهار، فقال: لبثت يوما، ثم التفت فرأى بقية الشمس، فقال: أو بعض يوم.
والغريب: "يوما أو يوما وبعض يوم، لأنه لما التفت إلى الشمس رآها
أقرب إلى المطلع منها ساعة نومه.
قوله: (لم يتسنه)
من قولهم: سنه الطعام، إذا تغير،
Page 227