Étrangetés des coïncidences
غرائب الصدف
Genres
تعال، اصبر، تعال. (الفقير يذهب بدون أن يجيب ويتبعه ألفريد.)
الجزء الثالث عشر (إميل - شارل)
إميل :
ذهب. أسمعت ما قال؟ فهذا مما يوقع في الارتباك، فكيف العمل؟
شارل :
أنا فكري في غاية الراحة من هذا القبيل، فإن الهنود لا يمكنهم النهوض من انكسارهم أبدا، وربما ما نسمعه هو من فعل شرذمة منهم، وهذا لا يخيف، ومع ذلك نتحضر، وبعد الوليمة نسير إذا شئت إلى القلعة أو إلى دلهي، وهناك نكون في أمان تام، وهنا أيضا ما علينا من خوف، خصوصا بعد مجيء العساكر الذين أرسلت أطلبهم الآن لأجل المحافظة علينا. فكيف كان الأمر يقدرون أن يحمونا إذا حدث شيء لوصول المدد إلينا. وخلا ذلك فأنا لا أظن أنه يحدث شيء كما قدمت، فلا تشغل بالك.
إميل :
كيف لا أشغل بالي
بعد هذا الخبر
شارل :
Page inconnue