============================================================
(1)1 " ويجوز الحذف من الحروف والظروف *وهو نوع من الترخيم ، كما قال (1):
أو راعيان لبعر ان لنا شردتكى لا يحسان من بعرانتا أثرا 4 أراد: گيذ(2).
ويجوز تحريك ما يجب تسكينه، كقول الشاعر () : ا2 ايل : 14 : لا بارك الله فى الغوانى (1) هل يصبحن إلا لهن مطلب 6( وهو من باب مابلغ بالمعتل الأصل] .
15
ويستشهد بالبيت أيضا على قصر "الأطباء) ومده، وأما قوله: "كان) فإنه اكتفى بالضمة عن واو الجمع كما قال تعلب، والبيت أنشده الفراء فى معانى القرآن /91 عند تفسير قوله تعالى: "فلا تخشوهم واخدونى الآية 150 من سورة البقرة، وينظر أيضا: الضرائر، للآلوسى ص109،108 (1) لم أعرف قائله مع كثرة تفتيشى، والبيت من غير نسبة وبرواية مختلفة فى الخزانة 195/3، والتحويون يمثلون لهذا الضرب من الحذف بقول الشاعر: كي تجنحون إلى سلم وما ترت قتلاكم ولظى الهيجاء تضطرم ينظر مثلا المغنى (مبحث كى وكيف) 225،198/1،همع الهوامع 214/1، وشرح الأشمونى على ابن مالك */ 279 (2) قال ابن إياز فى المحصول 1247 : " ولا يجوز أن يكون ذاك "كى" الناصبة لوجهين ؛ أحدهما المعنى، وهو أن الراعيين لم يفعلا شيئا كى لا يحسا اثرا من البعران ، والآنخر اللفظ، وهو عدم نصب الفعل بها، وأطلق المصنف عليها الحرفية ، وهى اسم) أشهها بالحروف على قاغدة سيبويه، فإنه ربما سمى الفمل حرفا والاسم كذلك" . انتهى كلام ابن إياز، وصدر كلامه للسيرافى، كما ذكر الخويى فى شرح الفصول 235 ب: (3) هو عبيد الله بن قيس الرقيات، والبيت في ديولنه ص 3 (4) رواية الديوان: " الغوانى فما) وعليها يفوت الاسكشهاد، فإن الشاهد فى رواية النحويين : " الغوانى هل) بكسر الياء الواجبة التسكين، والبيت بروايتا فى الكتاب 592، وأمالى ابن الشجرى 226/2، والمقتضب 143/1، وفى حواشيه مراجع أخرى:
(5) ما بين القوسين سقط من المحصول وشرح الخوبي : (14 الفصول الخسون)
Page 273