4

Fulk Qamus

فلك القاموس

Chercheur

إبراهيم السامرائي

Maison d'édition

دار الجيل

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٤هـ ١٩٩٤م

Lieu d'édition

بيروت

حجر عَن مُؤَلفه رَحمَه الله تَعَالَى وَقد أجزت رِوَايَته عني بِشَرْطِهِ الْمُعْتَبر لأهل عصري وَإِن لم أكن لذَلِك أَهلا لكنه يتشبه بالقوم من لَيْسَ مِنْهُم وَيدخل فِي سلسلة إسنادهم من روى عَنْهُم وَأَشد مَا حَملَنِي على ذَلِك رَجَاء دَعْوَة صَالِحَة مِمَّن وقف على هَذِه الْفَوَائِد (فَلَو رجائي فِيهِ دَعْوَة صَالح ... لما سطرت عَيْنَايَ فِي مثله حرفا) فصل مؤلف الْقَامُوس هُوَ الإِمَام مجد الدّين أَبُو طَاهِر مُحَمَّد بن يَعْقُوب بن مُحَمَّد الشِّيرَازِيّ الفيروزابادي كَانَ ينتسب إِلَى أبي إِسْحَاق الشِّيرَازِيّ صَاحب التَّنْبِيه على أَنه قد قَالَ الْحَافِظ بن حجر فِي تَارِيخه إِن الشَّيْخ أَبَا إِسْحَاق لَا عقب لَهُ وَرُبمَا رفع نسبه إِلَى أبي بكر الصّديق ﵁ وَكَانَ يكْتب بِخَطِّهِ الصديقي دخل بِلَاد الرّوم واتصل بِخِدْمَة السُّلْطَان بايزيد ونال عِنْده مرتبَة وجاها وَأَعْطَاهُ مَالا جزيلا وَأَعْطَاهُ الْأَمِير تيمور خَمْسَة آلَاف من دَنَانِير عصره

1 / 20