أثاف كالخدود لطمن حزنا
ونؤي مثل ما انفصم السوار
وكانت لوعة ثم اطمأنت
كذاك لكل سائلة قرار
وقال أيضا يصف فرسا ويمدح:
نعم متاع الدنيا حباك به
أروع لا جيدر ولا جبس
الجيدر القصير، والجبس الضعيف الجبان.
أصفر منها كأنه محة ال
بيضة صاف كأنه عجس
Page inconnue