71

Les Jardins du Discours

الفردوس بمأثور الخطاب

Chercheur

السعيد بن بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Lieu d'édition

بيروت

أكْرم الله أَلا وَلَا تنقصوا حَملَة الْقُرْآن حُقُوقهم فَإِنَّهُم من الله بمَكَان ٢٢١ - كَاد حَملَة الْقُرْآن أَن يَكُونُوا أَنْبيَاء إِلَّا أَنه لَا يُوحى إِلَيْهِم ٢٢٢ عمر بن الْخطاب أكْرمُوا أَصْحَابِي ثمَّ الَّذين يَلُونَهُمْ ثمَّ يظْهر الْكَذِب حَتَّى يشْهد الرجل وَلَا يستشهد وَيحلف الرجل وَلَا يسْتَحْلف فَمن أحب مِنْكُم بحبوحة الْجنَّة فليلزم الْجَمَاعَة فَإِن الشَّيْطَان مَعَ الْوَاحِد وَهُوَ من الِاثْنَيْنِ أبعد ٢٢٣ - أنس بن مَالك أكْرمُوا الْأَنْصَار فَإِنَّهُم ربوا الْإِسْلَام كَمَا يُربي الفرخ فِي وَكره

1 / 75