55

Les Jardins du Discours

الفردوس بمأثور الخطاب

Chercheur

السعيد بن بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Lieu d'édition

بيروت

كنت لم أر مَنَازِلهمْ حِين ينزلون بِالنَّهَارِ وَمِنْهُم حَكِيم إِذا لَقِي الْخَيل أَو قَالَ الْعَدو قَالَ لَهُم إِن أَصْحَابِي يأمرونكم أَن تنظروهم
١٦٤ - حُذَيْفَة
إِنِّي لأعرف أَقْوَامًا فِي جَهَنَّم تدخل النَّار فِي آذانهم وَتخرج من أَفْوَاههم وَتدْخل فِي أَفْوَاههم وَتخرج من آذانهم يسمع لبطونهم دوِي كَدَوِيِّ السَّيْل هم الَّذين يغتابون النَّاس ويتبعون عيوبهم
١٦٥ - أَبُو ذَر
إِنِّي لأعرف أَرضًا يُقَال لَهَا الْبَصْرَة أقومها قبْلَة وأكثرها مَسَاجِد ومؤذنين يدْفع عَن أَهلهَا من الْبلَاء مَا لَا يدْفع عَن سَائِر الْبِلَاد
١٦٦ - عَائِشَة
إِنِّي لأعرفكم بِاللَّه وأشدكم لَهُ خشيَة
فصل إِنِّي لأرجو
١٦٧ - أنس بن مَالك إِنِّي لأرجو لأمتي بحب أبي بكر وَعمر كَمَا أرجوا لَهُم بقول لَا إِلَه إِلَّا الله

1 / 59