137

Les Jardins du Discours

الفردوس بمأثور الخطاب

Enquêteur

السعيد بن بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Lieu d'édition

بيروت

٤٩٨ - ابْن عَبَّاس
أوحى الله ﷿ إِلَى دَاوُد أَن قل للظلمة لَا يذكروني فَإِنِّي اذكر من ذَكرنِي وَإِن ذكري إيَّاهُم أَن ألعنهم
٤٩٩ - ابْن عمر
أوحى الله ﷿ إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد إِن العَبْد من عَبِيدِي يأتيني بِالْحَسَنَة فاحكمه فِي جنتي قَالَ دَاوُد إلهي وَمَا تِلْكَ الْحَسَنَة قَالَ يَا دَاوُد كربَة فرجتها عَن مُؤمن فاحكمه فِي جنتي قَالَ دَاوُد إلهي حقيق على من عرفك حق معرفتك أَن لَا ييأس لَا ويقنط
٥٠٠ - مُوسَى بن طَلْحَة
أوحى الله ﷿ إِلَى دَاوُد إِن عطس عاطس وَرَاء سَبْعَة أبحر فاحمدني
٥٠١ - عَليّ بن أبي طَالب
أوحى الله ﷿ إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد قل للعاصين أَن يسمعوني ضجيج أَصْوَاتهم فَإِنِّي أحب أَن أسمع ضجيج العاصين إِذا تَابُوا إِلَيّ يَا دادو لن يتَضَرَّع المتضرعون إِلَى من أكْرم مني وَلَا يسْأَل السائلون من أعظم مني جودا وَإِن العَبْد ليعصيني كَأَنَّهُ لَا يعرفنِي ثمَّ يقبل عَليّ فأقبله على مَا كَانَ مِنْهُ وَأَنا أرْحم الرَّاحِمِينَ
٥٠٢ - عَليّ بن أبي طَالب
أوحى الله ﷿ إِلَى دَاوُد مثل الدُّنْيَا

1 / 141