130

Les Jardins du Discours

الفردوس بمأثور الخطاب

Enquêteur

السعيد بن بسيوني زغلول

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Lieu d'édition

بيروت

شُهَدَاء يَغْبِطهُمْ الْأَنْبِيَاء وَالشُّهَدَاء بمنازلهم من الله على مَنَابِر من نور يَقْعُدُونَ عَلَيْهَا الَّذين يحببون عباد الله إِلَى الله وَيُحَبِّبُونَ الله إِلَى عباده ويمشون فِي الأَرْض نصحاء لله يأمرونهم بِمَا يجب الله وينهونهم عَمَّا يكره فَإِذا أطاعوه أحبهم الله
٤٧١ - معَاذ بن أنس
أَلا أخْبركُم لم سمى الله ابراهيم خَلِيله الَّذِي وفى لِأَنَّهُ كلما أصبح وَأمسى قَالَ فسبحان الله حِين تمسون وَحين تُصبحُونَ حَتَّى يخْتم الْآيَتَيْنِ
فصل
٤٧٢ - أَبُو الدَّرْدَاء
أَلا أنبئكم بِخَير أَعمالكُم وأزكاها عِنْد مليككم وأرفعها فِي درجاتكم وَخير لكم من إِعْطَاء الذَّهَب وَالْوَرق ذكر الله ﷿
٤٧٣ - معَاذ بن جبل
أَلا أنبئكم بِأول مَا يَقُول الرب ﷿

1 / 134