Vos recherches récentes apparaîtront ici
مذ هبط أبونا آدم من الجنة، وقتل قابيل هابيل، إلى هذا الحين، ولم تصلح على مر الزمان حاله، وربما زاد فسادا وجن ضلاله، ولم يفلح فيه إرشاد الأنبياء ولا حكمة الحكماء ولا وعظ الواعظين ولا نصح الناصحين:
كم وعظ الواعظون منا
وقام في الأرض أنبياء
فانصرفوا والبلاء باق
ولم يزل داؤنا العياء
59
حكم جرى للمليك فينا
ونحن في الأصل أغبياء •••
إذا كان علم الناس ليس بنافع
ولا دافع فالخسر للعلماء
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 109