============================================================
1ن اعلم أن للانسان فى محنه وتكائبه وان كان اعقل انناس مروح الى أثبشائر ويتقبض عما بيكره ويبتطبر يه ويسر بالاحلام ل بيشرتتى على هذا قى منل تلك الاوقات آطثب المجمين دثون ياستخراج ألعمر على اختلاف شديد بنچم فيه تن ت اله نبقا واربعين سنتة مكبا نفسه فقد كنت مجاوزا والر الستين زيادة نزرة لما شارفت ذلك الوقت أكتنفتنى أعلال ولالن وترادفت يعضيا فى وشت دون وقت حتى رضت العظام 04 الينة واضسدت الحواس ثم اخذت بالانجلآء يعد ان خارت ول السنة الحادية والستينة فى المنام كأتى مترصد ثلهلائ أشلبه 5 ع الجزرقى رويبنته فقال لى قائل خله فاتك ابنه مائة وسيعين، عل عشرة ستة تريبة مع شجرين* الى الشمسيمة فتقحت اتملة سنى عطارد أثلبرى الذى ذكروا أنه المستولى على وقتن كرته فكان قد فنى ولر ييف منه غير الجرة والقصعة 71
Page 9