سبحان الله: إذن لماذا وجدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان صريحا في حديث عمار في التفريق القوي بين الطائفتين (يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار)، أظن أنه صلى الله عليه وآله وسلم خشي أن يأتي من يزعم أن الطائفتين كلاهما على حق؟
وللأسف أن كلام ابن تيمية مازال إلى اليوم مقدما على كلام رسول الله فكأنه عند هؤلاء أعدل وأليق من كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
لمثل هذا يموت القلب من كمد
Page 136