Vos recherches récentes apparaîtront ici
Dans ma maison
Abbas Mahmoud El Akkad d. 1383 AHفكلما قلت الأداة وزاد المحصول ارتفعت طبقة الفن والأدب، وكلما زادت الأداة وقل المحصول مال إلى النزول والإسفاف.
وما أكثر الأداة وأقل المحصول في القصص والروايات؟ إن خمسين صفحة من القصة لا تعطيك المحصول، الذي يعطيكه بيت كهذا البيت:
وتلفتت عيني فمذ بعدت
عني الطلول تلفت القلب
أو هذا البيت:
كأن فؤادي في مخالب طائر
إذا ذكرت ليلى يشد به قبضا
أو هذا البيت:
ليس يدرى أصنع أنس لجن
سكنوه أم صنع جن لإنس
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 49