أبولو ودفني (دفني هي الحورية الحسناء التي أحبها أبولو إله الشعر، وقد تبعها فلما أدركها استحالت إلى شجرة الغار.)
أبولو :
يا حياة الفنون! يا حسن! مهلا!
لست للصد يا مملك أهلا
ها أنا عبدك الذي ينشد الشع
ر معانيك، فامنح الشعر وصلا
أنا لهفان يا جمال، ولكن
لهفتي كالصلاة مغزى وأصلا
لا تخف يا جمال! لست سوى الحا
ني على سرك المصون المعلى
Page inconnue