127

دنيا من الترف العجيب

كأنه أحلام ساقي

تسقى على نظرات

مفتون بتأميل مراق

وتعيش للوهم الحبيب

ووهمها كالحق باقي

وكأنهن معربدات حين

هن على اتساق

حتى الرجال تحولوا بالوهم

بين فنون راقي

Page inconnue