ينساب في دعة، لكنها دعة
فيها سماحة غلاب وقهار
والماء ينصب كالتاريخ منبسطا
للقارئين ويشجي الشاعر القاري
تفيض أمواجه جياشة أبدا
بالفتح لا شعثا أنضاء أسفار
بين المعابد والآثار زاخرة
يا طالما عبدت في ظل آثار
لدى «أبي سمبل» مسنود ساعدها
ورأسها بين أزهار وأزهار
Page inconnue