Les Utilités Fictives dans les Hadiths Fictifs

Marʿī al-Karmī d. 1033 AH
9

Les Utilités Fictives dans les Hadiths Fictifs

الفوائد الموضوعة في الأحاديث الموضوعة

Chercheur

محمد بن لطفي الصباغ

Maison d'édition

دار الوراق

Numéro d'édition

الثالثة

Année de publication

1419 AH

Lieu d'édition

الرياض

Genres

Hadith
أما الْمَغَازِي فَكتب الْوَاقِدِيّ قَالَ الشَّافِعِي: كذب. وَكتب ابْن إِسْحَاق أَكْثَرهَا عَن أهل الْكتاب. حَيْثُ علمت هَذَا ١ - فَمن الموضوعات مَا قَالَ ابْنُ تَيْمِيَةَ: مِثْلُ نَقْلِ كَثِيرٍ مِنَ الْعَامَّةِ أَنَّ الْغَمَامَ كَانَ يُظِلُّ النَّبِيَّ ﷺ دَائِمًا. قَالَ: وَهَذَا لَا يُوجَدُ فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِ / الْمُسْلِمِينَ، بَلْ هُوَ كَذِبٌ عِنْدهم. إِنَّمَا نُقِلَ أَنَّ الْغَمَامَةَ أَظَلَّتْهُ لَمَّا كَانَ صَغِيرًا وَقَدِمَ مَعَ عَمِّهِ إِلَى الشَّامِ تَاجِرًا وَرَأَى بحيرا الراهب.

1 / 71