============================================================
الفرائض . وقد قرا[علينا((1) فيه كثير من عامائهم وقضاتهم لمعرفة القبلة، واستحسنوه، وعملوا به دون غيره من العلوم التقريبيات(2- كنصب الدائرة وركز العود فيها، ومعرفة طول مكة وعرضها ، ومعرفة طول البلدان التي(3) أنت فيها وعرضها [التي] لم تمكن [من] معرفة طول وعرض جميع
البلذان والجزر البحرية والجنوبية (4) ولم يحتاطوا فيها علما(5).
9 وعلمنا يحكم على جميع ذلك لأن البحر أكثر من البر .
فرتبنا هذا الكتاب ليترقى الإنسان [به ](1)، أن2) أمكنه معرفة () الدائرة والآطوال والعروض(4) ومعرفة جهات الكعبة ومعرفة الأرياح الأربع ، وهي الشمال والديور والجنوب (1) زبادة من ب، ظ.
(2)ت : التقريبات . والتصويب من ب ، ظ.
(3)ت: الذي . والتصويب من ب، ظ.
(4) ب ، ظ : جميسع البلدان والجزر الجنوبية في البحر.
(5) ت : ولم يجتاجون عليها ب، ظ: ولم يحتاطون فيه علما. واحتاط بعنى أحاط . وضميرفيها عائد إلى معرفة طول وعرض جميمع البلدان البعرية والجنوبية (6) في جميع النسخ : فأن . وأن هنا مفسرة بمعنى آي.
(7) ب ،ظ : امكنه المعرفة بعلم. أمكن بمعنى سهل عليه.
(8)ت : الأعراض. والتصويب من ب ، ظ.
77766.6
Page 4